العمارة الإغريقية
نبذة مختصرة:
ازدهرت هذه العمارة تقريبا في عهد بركليز
444-429 ق.م وكذلك أيام حكم الملك فيليب وابنه الاسكندر الأكبر 334ق.م.
وتعد العمارة الإغريقية أول الحضارات التي تهتم
بالدقة المتناهية في التصميم بالنسبة للنسب الجمالية ومراعاة الأشكال الفنية
الجميلة و تتميز الحضارة الإغريقية بطرزها الثلاث الدوري والأيوني والكورنثي, وقد
أطلقت هذه الأسماء على هذه الطرز نسبة إلى شكل الأعمدة التي تتكون منها المعابد,
فمثلا يشير النظام الدوري كاصطلاح إلى الأجزاء الموحدة الثابتة وتتابعها وتكوينها
في المعبد الدوري فنلاحظ تلك الأقسام, القاعدة المدرجة المكونة من عدة سلالم
مرتفعة ثم بدن العمود ثم التكنة, مما يكون لنا بما يسمى نظام الحامل والمحمول حيث
يتكون نظام الحامل من بدن به تجاويف رأسية وتاج ويتكون المحمول من الحمال والإفريز
والكرونيش ويبنى المبنى كله من بلوكات من الحجر متلاصقة تماما وبدون مونة لاصقة
وأحيانا ما كانت تربط هذه الأحجار عن طريق قطع معدنية أما بالنسبة للأسقف فكانت
تتكون عادة من بلاط تراكوتا تثبت على عروق من الخشب محملة على كمرات خشبية أيضا
وبذلك كانت معرضة للحريق بسهولة.
.
لتلك الحضارة الرائعة في معابدهم كمثال لمعبد الاكيزون فالمدخل الشمالي مثلا تم تخصيصه للعذراوات فقط وهو عبارة عن ستة اعمدة نسائية لحمل السقف في المدخل و هذا ما دفع احد الحكام الاتراك بعد الفي عام الى تحويله لقصر للحريم و هذا يرجع الى روعة هذه التماثيل وايضا الاعمدة الايونية في الداخل و اعمال النحت الرائعة..
لتلك الحضارة الرائعة في معابدهم كمثال لمعبد الاكيزون فالمدخل الشمالي مثلا تم تخصيصه للعذراوات فقط وهو عبارة عن ستة اعمدة نسائية لحمل السقف في المدخل و هذا ما دفع احد الحكام الاتراك بعد الفي عام الى تحويله لقصر للحريم و هذا يرجع الى روعة هذه التماثيل وايضا الاعمدة الايونية في الداخل و اعمال النحت الرائعة..
واهم ما يميز هذه الحضارة الانيقة هو تحديد امان
وضع النقوش في شكل منظم و تتميز نقوشهم بالحساسية و الدقة و الرشاقة على عكس
الحضارة المصرية القديمة التي ترتكز على ملا الجدران بالنقوش و الرسومات .
العوامل المؤثرة على
العمارة الاغريقية
1. الناحية التاريخية:
بدأت أولى المحاولات في بناء المعابد بين عام490
الى 479 ق.م وذلك لتعرض اليونان الى هجمات من قبل الفرس و العجم تم تخليد هذه
الانتصارات عن طريق المعابد ثم ازدهرت اثينا ايام حكم بركليز و انتشرت تلك الحضارة
عن طريق الملك فيليب و ابنه الكسندر حيث انشا مدينة الاسكندرية و وحد بين اليونان
و مصر و امتدت الفتوحات حتى وصلت الهند و انتشرت ايام الحكم الهيليني فوصلت اسيا
الغربيةوبعد وفاة الكسندر قسمت الامبراطورية و وزعت على قواده فاصبحت مصر من نصيب
بطليموس فانشا دولة البطالمة و انعزلت اليونان مما اتاح الى روما الدخول و السيطرة
.
ويمكن تقسيم العمارة الاغريقية الى ثلاثة اقسام
بالنسبة الى المراحل و الخطوات التي مرت بها:
1. الفترة ماقبل الكلاسيكية
2. الفترة الانتقالية
3. الفترة الكلاسيكية
2. المناخ:
تمتاز اليونان باعتدال مناخها و صفاء جوها و
صحوته و جمعت بين برودة الشمال و دفئ الجنوب مما ادى الى ظهور هذه المدينة
المعمارية التي تمتاز بجمال النسب المعمارية و ذلك مما ساعد على ممارسة اعمالهم في
الهاء الطلق مثل القضاء و التمثيل و ادارة الاعمال و الاحتفالات و من اهم الخصائص
المعمارية التي تاثرت بالمناخ وجود البوائك و الكلونيد و اليوريتيكو و ذلك اتجنب
اشعة الشمس و هطول الامطار فجأة
3.الناحية الجيولوجية:
أهم ماتمتاز به هذه البلاد هو وجود
الرخام و الحجار بكثرة و خاصة في جزر الباروس و الناكسوس و اهتم الاغريق بجودة
الاحجار بطريقة مبالغ فيها و ذلك للحصول على خطوط مستقيمة للغاية و اسطح ملساء
لدرجة انهم كانوا يضيفون طبقة من البياض الرخام على الحوائط المبنية من الحجارة
للحصول على اسطح ملساء رخامية جميلة وكانت
هذه الضاهرة من اهم مميزات العمارة الاغريقية القديمة .
4. الناحية الجغرافية:
شبه الجزيرة اليونانية محاطة بالبحر من ثلاث
جهات وامتدت الحضارة الإغريقية إلى بلاد أخرى مجاورة كجزيرة صقلية وجنوب ايطاليا
وآسيا الصغرى وساعدت الجبال الموجودة على تقسيم اليونان إلى مناطق نفوذ مختلفة ومن
هنا نشأت المنافسة بين هذه الولايات لإبراز حضارة كل منها.
5. الناحية الدينية:
كان يعتمد الدين الإغريقي على عبادة الأشخاص أو
الظواهر الطبيعية وكانت لكل بلد عبادة معينة وأعياد خاصة بها وتوجد أيضا آثار
لمعتقدات وعبادات أخرى تعتمد على عبادة الأبطال وكان الرهبان والقساوسة هم الذين
يقررون ذلك وربما لمدة معينة للرجال والنساء والأبطال وبعد ذلك تنتقي عنهم هذه
الصلاحية ويعودون مرة أخرى لطبقة الشعب وقد كان للدين تأثير كبير على الاغريق مما
ظهر بوضوح في معابدهم ويرجع هذا التأثير لأنهم كانوا ينظرون للدين نظرة فلسفية
عميقة.
6.التأثر بالحضارات الاخرى:
التأثر بالحضارة الفرعونية:
تأثرت الحضارة الإغريقية بالحضارة الفرعونية
تأثر واضح حيث كان للمصريين من عصر ما قبل الأسرات علاقات بسكان جزر البحر المتوسط
تطورت بمرور الأجيال إلى معاملات تجارية نتجت عنها تأثيرات شتى في الحضارة والفن
وظهر هذا التأثر في العمود الدوري فلا عجب عندما زار المعماري الإغريقي مصر ووجد
معظم مساكنها بهذه الأعمدة البسيطة الأضلاع والزوايا وبما أنه يهتم بالبساطة فتأثر
بهذا العمود البسيط وعلق في ذهنه بسهوله مما دفعه لتطبيقه في مسقط رأسه والتصرف في
بعض التفاصيل المعمارية وسنضيف في نهاية البحث مقارنة بسيطة بين العمودين المصري
والإغريقي.
التأثر بالحضارة الفارسية:
تأثرت الحضارة الإغريقية تأثرا غير مباشر
بالحضارة الإغريقية ويتجلى ذلاك في الروح الشرقية التي يتسم بها العمود الأيوني
وذلك لاتخاذه الشكل اللولبي والذي يسمى باللفافات.
التأثر بالعمارة الساسانية:
لم تتأثر الحضارة الإغريقية بالحضارة الساسانية
أنواع المباني الإغريقية
أولاً المعابد:
أهم ما يميز العمارة الإغريقية طرزها الثلاث
الدوري والأيوني والكورنثي وعادة ما يسمى كل طراز من هذه الطرز النظام المعماري
ولقد استعملت هذه التسمية فقط في العمارة الإغريقية لأن في استعمالها ما يوحي بأن
المعبد الإغريقي الدوري استخدمت فيه عناصر موحدة ثابتة من حيث النوع والعدد ومن
حيث علاقة هذه العناصر ببعضها البعض وعلى ذلك نرى مثلا أن المعابد الدورية تتشابه
من حيث العناصر والتكوين والنظام وكذا المعابد الأيونية والكورنثية يشير النظام
الدوري إلى الأجزاء الثابتة وتتابعها وتكوينها في المعبد الدوري فنلاحظ تلك
الأقسام الرئيسية لهذا النظام القاعدة المدرجة ذات السلالم المرتفعة ثم بدن العمود
نفسه ثم التكنة حيث يتكون العمود من بدن به تجاويف رأسية وتاج وتتكون التكنة من
الحمال والإفريز والكورنيش ويبنى المبنى كله ببلوكات من الحجر للحصول على تقابلات
وخطوط منتظمة ودقيقة وأحيانا تربط هذه القطع الحجرية بقطع معدنية عند الضرورة فيما
يتعلق بالأسقف فكانت تتكون عادة من بلاط تراكوتا تثبيت على عروق من الخشب محملة
على كمرات خشبية أيضا وساعد ذلك على سهولة احتراقها دائما.
المساقط الأفقية للمعابد:
المساقط الأفقية للمعابد ليست مرتبطة بالأنظمة
وربما تختلف تلك الأنظمة تبعاً لحجم المبنى ولكن تتشابه هيأتها الأصلية فالنواة
الأساسية في المعبد هي المحراب والمدخل المغطى وعلى جانبيه عمودان وأحيانا نجد
مدخل أخر خلف المحراب لتأكيد التماثل والمحورية ويحيط بالمعبد رواق من الأعمدة.
يعتبر معبد أرتيمس في كورفي من أهم المعابد التي
عبرت لنا عن الطراز الأيوني بوضوح وبصراحة ومما لا شك فيه أنهم اقتبسوا هذا النظام
من المصريين القدماء كما سبق القول في طريقة البناء بالحجارة وطريقة خشخنة الأعمدة
ولكن الفرق أن المعبد المصري أعتمد على التأثير الداخلي في زواره من رهبة أما
الإغريقي فكان يقوم على التأثير في النفوس عن طريق المظهر الخارجي
دور المعابد:
اكثر البنايات الدينية
اليوم تهدف الى العبادة الجماعية حيث تجتمع مجموعات الناس بشكل منتظم في قاعة
معينة للاحتفال بالههم و تسلم الراحة الروحية . المعابد الاغريقية القديمة نادرا
ما استعملت هذا الطريق حيث انهم بنوا المعابد كبيوت للالهة الفرد او المجموعة تلك
الالهة التي تحمي و تساند الجالية التي كانت من اهم الاحتياجات للسيطرة على قوات
الطبيعة من شمس و مطر الذي يعتني بمحاصيلهم و الرياح التي تقود سفنهم و بالرغم من
محاسن الالهة الا انها كانت نزوية و غريبة الاطوار بصورة كاملة حيث في يدها السلطة
القانونية للانقلاب على الجالية لذا كان من اهم اهتمامات اي فرد ان يجعل الالهة
تشعر بالكامل انها في بيتها الخاص التي كان الاجود من كل البيوت مجهزة بموظفون خدم
للاعتناء بهم و تسليم عروض الطعام يوميا مع اسهم كبيرة من الحصاد و ارباح اي تجارة
او نشاط عسكري .
الاله او الالهة يمثل
من قبل المعبود بصورة او تمثال جالس او واقف الذي يمثل مركز المكان في المعبد . في
اوائل الايام كانوا يصنعون التمثال من الخشب و لكن مع مرور الزمن اوجدوا مواد اكثر
جودة مثل الحجر و البرونز المسبوك مثا التماثيل العظيمة لزيوس في اولمبيا او اثينا
من البارثينون كلا من عمل النحات الاثيني فيدياس و مجموعة الذهب و العاج.
تمثال الإلهة أثينا
منحوتات معبد زيوس
تقام بناية المعبد عادة داخل الطوق (
السور ) المقدس المعروف بـ ( تيمنوس ) الذي يعكس الاصول الريفية لطوائف العباد . و
بصورة عامة يتضمن الاحساس الحقيقي للميزات الطبيعية الحية مثل الربيع و بساتين
الاشجار او الكهف الذي كان البؤرة الفعلية للعبادة العامة . حيث ان الجزء الوحيد
في التركيب الذي يفتح لعامة الناس بشكل عادي . فقط الكهنة يسمح لهم الحضور في
الحضرة المقدسة لاداء الطقوس الضرورية نيابة عن الجالية . هنالك مجموعات و افراد
خاصة مهمتهم المساهمة في صيانة المعبد بواسطة تكريس الوسائل الموجودة . هذا من
ناحيةاما من ناحية اخرى عامة الشعب كان يشارك بصورة محدودة في المهرجانات و
المواكب الدينية .
تساق القرابين المبالغ بها من الماشية و الدواجن
الى مذبح الاله الذي يقف ضمن تيمنوس لكن خارج موقع المعبد.
كل ذلك كان يقام في الاعياد و المسابقات
الرياضية و غيرها من الفعاليات حيث تقدم الهدايا والمجوهرات والملابس الرفيعه مع
لوازم المائده الذهبيه والفضيه الى الاله والالهه . وايضا تماثيل الشباب والشابات
التي كرست الى الاله كنذور ودليل التقوى الشخصيه اخيرا يتجمع المواطنون امام
المعبد لاعطاء صلوتهم الجماعيه من اجل محاصيل وفيره وقطعان متزايده وفوز في معركه
او الحياز على مستعمره جديده .
الإبداع المعماري الأكثر أهمية
لليونانيين كان :
1. الصف الخارجي من الاعمدة الذي ظهر
في وقت ما في القرن السابع قبل الميلاد .
2. الستارة المحاطة بالمعبد - صلبة
لكن شفافة - لتظهرالحرم المقدس و صور الطائفة التي هي من العالم الخارجي .
عرفت الاعمدة و استعملت منذ الاف
السنوات بالعالم القديم لكن اول بداياتها في البناء كانت عبارة عن قائم يرفع البناية
اي سقفها من داخل القاعات الكبيرة او الفناءات المفتوحة . ان ظهور اول صف اعمدة
خارجي كان في (ليفكاردي)على جزيرة (يوبوي) حيث حوالي 50 عمود خشبي
يحيط التركيب من الخارج .
وكمثال معبد هيرا مثلا تخطيطه كان
مستند على المايكرون اشبه بشكل البيت الموجود في المحيط في العصر البرونزي .
جوهريا شمل المعبد على غرفة مستطيلية تسمى بـ
سيلا او نأوس ذات جدران مسلطة تؤطر الاعمدة السقيفة من كل الجهات وفي معابد مشابهة
كانت هنالك سقيفة كاذبة تقع في مؤخرة المعبد لغرض الموازنة . و تقف قمة البناية
بصورة ثابتة على رصيف ذي مستوى واطئ . كقاعدة معمارية يحتوي الصف الخارجي على ضعف اعمدة الصف
الداخلي كما وان عدد الاعمدة على طول الجانب القصير يحتوي على عمود زائد عن اعمدة
الصف الداخلي الطويل .
اذا كان هنالك ستة اعمدة النهايات
الجانبية بالاضافة الى عمودان داخليان يقعان خلف الصف الخارجي القصير و اربعة عشر
عمود على طول الجوانب الطويلة .
فالاعمدة تتالف من ثلاث عناصر :
1. القاعدة.
2. جسد العمود.
3. الراس.
الطراز
الدوري:
الطراز
الدوري كان النوع السائد في الجزيرة اليونانية و كذلك بين اليونانيين الغربيين الـ
Sicily و جنوب
أيطاليا
العناصر الضرورية لهذا
الأسلوب الحاد كانت قد وجدت في مكان في منتصف القرن السادس قبل الميلاد . حيث لا
وجود للاعمدة المجوفة و لا وجود للقاعدة و الرأس ذو تركيب بسيط جدا . و لكن دعم
التطور في هذا المجال أي دعم entablature الذي
شمل المسند ( أشعة الحجارة المتقاطعة ) و الأفريز ( عنصر تزييني ) .
الأفريز كان يتكون من metopes المتناوب و triglyphs ( حافات قائمة مقطوعة في ثلاث مجموعات ) فوق entablature كان السقف المائل الذي يستمر بالميلان الى المستوى الواطئ حتى يصل
الى الحافة المزينة بحافة مقلوبة معروفة بالفريز .
وأخيرا الفضاء المثلثي في كل
نهاية سقف التي كانت معروفة ب pediment وزينت
في لأغلب الأحيان بالنحت الإفريز التزييني
ركب فوق المسندللتَخفيف من رتابةَ الخارجِ الفارغِ وكَانَ متكوّن من تعاقب triglyphs وتَنَاوِب metopes
اللوحة قُطِعت بثلاث حافاتِ قائمةِ صَبغتْ أسودأَوأزرقَ غامق .تحت كُلّ triglyph كَانت قاعدة بسيطة (regula) التي قُطِعتْ على الجانب السفلي لشُبْه سلسلة الأوتادِ (guttae) — من المفترض أنها تُستَعملُ لضمان مطابقتها للنسخةِالخشبيةِالأصليةِ. بسبب المسافة
القريبة بين الأعمدة في الصَفِّ، البُناة السابقون كَانوا قادرين على وَضْع كُلّ
triglyph مباشرة فوق عمود ويَبقونَ أحساس التوازن
ِ. لكن عندماأزدادت المسافة بين الأعمدة،كان لا بُدَّ أنْ يَتْركوا هذا
المبدأِ ويَضِعونَ عمود في منتصف المسافة كل عمودين.
كان هناك أيضاً مشاكلَ في الزوايا حيث كل أثنين من الـtriglyphs إجتمعا
قريبا من بعضهما , على العكس كان من الأزم
أن يضعوا الـ triglyphs بعيدا عن المركز. هذا عَنى الكثير مِنْ ضبط الحجمِ ومباعدة كلا الإفريز والأعمدة
لكي يُموّها التأثيرَ. على خلاف triglyphs، metopes لَمْ يُنْوَ حَمْل أيّ وزن وإستعملَ ببساطة لعَرْض الفجواتِ.
الواحد مِنْ Thermum الذي تُؤرّخُ إلى القرن السابعِ قبل الميلاد طيني
مجرّد. اللجان زُيّنتْ بنحتِ الإغاثةَ أَو الصورَ، يُصوّرُ حوادثَ فرديةَ في أغلب
الأحيان مِنْ الأساطيرِ تَعلّقتْ بالإلهِ التي اليها المعبدِ عادَ أَو إلى البطلِ
المحليِّ. الإثنا عشرَ مِنْ أعمالِ Herakles كَانَت إختيار شعبي
الخلفية كَانتْ
عادة
زرقاء أَو حمراء ناصعة التي جَعلتْ
الأرقامَ تَبْرزُ حقاً.
الإفريز كَانتْ
بالوعاتَ طينيةَ جوهرياً التي طَلّتْ على entablature على كُلّ أربعة مِنْ جوانبِ
بنايةِ المعبدَ — مضمونة أيضاً بالحجارةِ guttae. على الجوانبِ القصيرةِ، عَملوا كقاعدةِ pediment المثلاثات تميل أو تجتمع ,إفريز الذي يُشكّلُ الجانَب الآخرَ. هذه
البالوعاتِ كَانتْ في أغلب الأحيان مجهزة بالأغطيةِ الطينيةِ الملوّنةِ التي
كَانتْ خفيفة بشكل مناسب ويُمْكِنُ أَنْ تُنتَجَ بشكل واسع بالقوالب
المصممة مسبقا , التي تَضمّنتْ curvilinear جاري ومواضيع نباتِ،(لَيّلينَ
الهندسةَ الصارمةَ للبنايةِ بنفسها.)هم كَانوا في أغلب الأحيان مشغولين بنحت الحجارةِ،و التي كانت على شكل رؤوس بشرية
أو حيوانية
السقف كَانَ
أصلاً مصنوع مِنْ الموادِ الخفيفةِ جداً مثل قَشِّ مغطى بِاللصقةَ علىإطار الاعمدةِالخشبيةِ ، أما لردم السقف
فستخدم بلاط طيني مِنْ الأنواعِ المُخْتَلِفةِ َ, أستندتْ العوارض الخشبيةُ إلى إطار الأشعّةِ الأفقيةِ والعمودية
تقنيات نجارةِ
مرةً أخرى غير مناسبة جداً للردْم.
و لتَخفيض الوزنِ
الذي تسلطه
الجدران و الأعمدة كان لا بُدَّ أنْ تَدْعما , coffered كَوّنَ سقوفُ من كتلِ رخامِ شبهِ هراءَ
كماوضع
في الزوايا الأربع وكُلّ معبد زُيّنا مَع acroteria، تماثيل مصنوعة مِنْ طينِ ذا
وزن خفيف الوزن الخفيفِ
pediments الفراغاتَ المثلثيةَ المنخفضةَ التي تُشكّلُ مسقفات نهايةَ المعبدِزُيّنتْ عادة بالنحتِ المجسم من كل الجهات. كُلّ إفريز pediment تركيب وحيد من العناصرِ ممكن تكييفة مُلائَمَة حدودِ الفضاءِ. المشاهد كَانتْ جميعاً مَأْخُوذ بلا تردد مِنْ عِلْمِ الأساطير الأرقام الأكثر أهميةً كَانتْ في المركزِ الذي الواحدِ الثانويةِ التي تُحيطُهم في طلبِ الأهميةِ
الطراز الأيوني
الطراز الأيوني طور في أسيا
في الفترة بين 550 – 450 ق.م بالرغم من العديد من الأمثلة يمكن أن توجد على الجزر
اليونانية أختلفات رئيسية بينه و بين الأسيوي تكمن في معالجة الأعمدة و الأبعاد
المحدودة الأكثر للتركيب الكامل .
العواصم الأيونية
شَملتْ echinus ضيّقة جداً قَهرتْ مِن قِبل crollwork حلزونية و معداد صغير نسبياً
كُلّ هذه العناصرِ زُيّنتْ مَع carvings مُتقَنة جداً، في أغلب الأحيان جداً بمواضيعِ النباتِ
المُجَدَّدةِ مثل rosettes , palmettes، جميعها كَانَ يمكنُ أَنْ يَكُنّ
بشكل حرف
z وطبقاً للأذواقِ الحديثةِ على
الأقل، صَبغَ بشكل مبهرج. العناية محدودة أكثر بكثير أيضاً (نسبة الإرتفاعِ إلى
القطرِ بقدر 8:1) ولَها تفاصيل أكثر حيث أن لبعضها48 أخدود (بالرغم من أن العدد القياسي هو
24). إنّ المزاميرَ منفصلةبدون تغيير arrises بدلاً مِنْ واحدِ حادّ. قواعد العمودَ تَشْملُ جزءِ
محدّبِ أعلى المعروف بtorus ويَنخفضُ، جزء إسطواني المعروف ب spira
معابدِ
Doric:
الأعمدة بشكل
كامل وَقفتْ مباشرة على الأرضيةِ، شكل العمود عريض من الأسفل و يستدق نحو السقفِ
فا الأعمدة كانت
متكونة من عدد من الأسطوانات المتداخلة ِ،ربطت َ سوية بمساميرِ الخشبِ أَو
البرونزِ، وزُمّرَ عموماً (وبمعنى آخر: . قطع بالأخاديدِ المقعّرةِ،على طول
العمودِ) المزامير قُصِدتْ تَقليد
الأخاديدِ و من المحتمل انه تم حفرها بستخدام الفأس بالرغم من أن هناك سوابق لهذا
النوعِ مِنْ الشيءِ في مصر. كان هناك عموماً عشرون مزمارَ على كُلّ عمود. كما
نلاحظ ان الأعمدة التي سبقتها كانت تتميز بظهور بدين جداً، مَع نسبة بين إرتفاعِها
وقطرِها 5.5:1 لكن كان الأهتمام ِ بأَنْ يُصبح الأعمدة انحل قليلا حوالي 6:1بين
الأرتفاع و القطرلكي تبدو الأعمدة ذات الأظلاع المستقيمة مقعرة
قليلا .
يَبْدو أيضاً أنْ
طوّرَ مِنْ الأشكالِ الخشبيةِ، كتل بسيطة من المفترض أنها أستعملت كامساند
(للسَماح للبُناةَ بالتعويض عن الأختلافات بالمستوى بين عمود و أخر).
العمود
يتكون من عنصرين بالرغم أنهم يصنعوه عادة من كتلة واحدة هما الجزءُ الأعلى
للعمودِ. و بدن العمود . أن ألتقاء الرأس و بدن العمود يؤشران عادة بواحدة أو أكثر
من الحلقات لربط العناصر العموديةِ والأفقيةِ.البُناةالأوائِل كَانوا قلقيين
لقدرةِ حملِ الأعمدة الوزن المسلط عليها لذا كان لا بُدَّ أنْ يَدْعموها .خَدعتْ
هذه الخطوطِ العموديةِ القويةِ العينِ فجعلت جوانب المعبد تظهروكأنها منحنية الى
منتصف المعبد , ولمعالجة هذة الحالة جعل المصممين الأعمدةِ مقعّرة قليلاً.
البارثينون:
ظهرت لنا المعابد الإغريقية الرائعة بعد تولي
بركليس الحكم وذلك بعد أن تم تدمير هضبة الأكربول على يد الفرس عام 480 ق.م ووصلت
تحت حكمه إلى أوج عظمتها ومن أهم هذه المعابد معبد الباراثينون وكان مخصص للألهه
أثينا-كما كانوا يعتقدون بني معبد الباراثينون على هضبة الأكروبول من الرخام الأبيض الناصع
ردحذفشركة مكافحة حشرات بالرياض
يمكنكم الآن إبادة الحشرات نهائيا والتخلص منها وذلك من خلال شركة بسمة الرياض فهى شركة مكافحة حشرات ورش مبيدات بالرياض تقدم لكم الخدمة بأفضل الاسعار ومن خلال عمالة مدربة وبأستخدام اجود انواع المبيدات الغير ضارة بصحة الاطفال
شركة رش مبيدات بالرياض
اتصل بنا على: 0502226184
http://www.basmetelriyadh.com/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%81%D8%AD%D8%A9-%D8%AD%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6/
التسويق الالكتروني و تسويق مواقع لشركة ميكسيوجي
ردحذفمسابح
واجهات
رش
عزل
عزل
عزل
مكافحة
نقل
تسليك
شقق
فلل
مجالس
مسابح
نقل
واجهات
رش
عزل
عزل
عزل
مكافحة
نقل
تسليك
شقق
فلل
مجالس
مسابح
واجهات
رش
عزل
عزل
عزل
مافحة
نقل
تسليك
شقق
فلل
مجالس
مسابح
واجهات
رش
عزل
عزل
عزل
مكافحة
نقل
تسليك
تنظيف
بيوت
خزانات
شقق
فلل
كنب
منازل
موكيت
شفط
عزل
عزل
كشف
تسليك
تنظيف
بيوت
خزانات
شقق
فلل
كنب
منازل
كشف
ردحذفشركة الصفاء للخدمات التنظيف
شركة تنظيف بالدمام
شركة تنظيف فلل بالدمام
شركة تنظيف شقق بالدمام
شركة تنظيف منازل بالدمام
شركة مكافحة حشرات بالدمام
شركة رش مبيدات بالدمام
شركة مكافحة النمل الابيض بالدمام
شركة تسليك مجارى بالدمام
شركة كشف تسربات المياة بالدمام
شركة شفط بيارات بالدمام
شركة الصفاء للخدمات التنظيف
شركة تنظيف بجدة
شركة تنظيف فلل بجدة
شركة تنظيف شقق بجدة
شركة تنظيف منازل بجدة
شركة تنظيف خزانات بجدة
شركة مكافحة حشرات بجدة
شركة رش مبيدات بجدة
شركة مكافحة النمل الابيض بجدة